المديرة
الخبرة
شهد منصباها الأخيرين في مصر توليها مهام قيادية، أولهم بمدرسة بريطانية لطلاب تتراوح أعمارهم بين الأربعة و 18 عامًا كمديرة عامة ومديرة الإدارة التنفيذية وثانيهم دور رئيسة التعليم التأسيسي لمدرسة جديدة تتبع المنهج الأمريكي. تعمل كلير كمُقيِّمة بمجلس المدارس الدولية حيث قامت بجولات في الصين كما قامت بإدارة مَدرَستين باعتماد مُشتَرك من رابطة نيو إنجلاند للمدارس والكليات. تعمل كلير أيضًا كمُعتمِدة متطوعة مع مُنظَمة كوجنيا، أو أدفانسد سابقًا، التي تعتمد المدارس الأمريكية في الولايات المتحدة الأمريكية والمدارس الدولية التي تتبع منهجًا أمريكيًا أو بكالوريا دولية.

المؤهلات
بفضل خلفيتها الأكاديمية، التي تتمثل في ماجستير في القيادة التربوية وشهادة التأهيل المهني الوطني لمديري المدارس، تستطيع كلير توفير التوجيه الاستراتيجي للمدرسة وشغل جميع المناصب المطلوبة من مديرة أي مدرسة كالمشاريع التشغيلية والمُموَّلة، والتوظيف، والتطوير المهني، ووضع السياسات وتنفيذها بالإضافة إلى التسويق، الصحة والسلامة، والأمان.
نبذة عن كلير
كلير قائدة شغوفة بمجال التعليم. وصلَت إلى قطر بفضل مجموعة من الخبرات القيادية دوليًا ومن المملكة المتحدة. تؤمن كلير أن التميز الأكاديمي يَجِب أن ينبض في قَلْب أي مؤسَّسة تعليمية جيدة. وأن هذا يتطلب إيكال المهام لفريق القيادة المناسب وتعيين معلمين ملتزمين تجاه الأطفال الذين نقوم بتعليمهم، ليس فقط أكاديميًا ولكن أيضًا من ناحية الرعاية. يعد تطوير قادة المستقبل على مستوى أخلاقي من معتقدات وقيم كلير الأساسية. إن بناء منظومة التعليم الذي يدعم ويطوِّر القيم، والشخصية، وروح القيادة الطلابية، ينبض في قلْب فلسفتها. كلير قائدة ملتزمة بالتفكير المستقبلي، تضع تعليم الطلاب في صميم كل ما تفعله.